The 2-Minute Rule for مراحل النمو النفسي للطفل
The 2-Minute Rule for مراحل النمو النفسي للطفل
Blog Article
هل تعدّ مرحلة المراهقة على ذات الأهمية في النمو النفسي؟
هكذا حيث يحتاج الطفل في هذه المرحلة للأمان والحنان كاحتياجه للطعام والغذاء تماماً.
ترينديول تطلق مجموعة رمضانية مستوحاة من سحر كابادوكيا لعملائها في الخليج
يشير مفهوم النمو النفسي إلى دراسة مراحل النمو الفكرية، والعاطفية، والحسية، والحركية، والجنسية التي يمر بها الأفراد، حيث يؤكد العلماء على أنّ لهذه المراحل تأثيرات كبيرة في توجيه مسلكيات الأفراد وتصرفاتهم، وللنمو النفسي هدفين أساسيين بحسب بياجيه هما وصف سلوك الطفل خلال مراحل حياته المختلفة من جهة، ودراسة أسباب التغييرات التي تطرأ على تصرفاته خلال مراحل نموه المختلفة من جهة أخرى.
توصل فرويد إلى أنّ الصراع بين رغبتين متضادتين يؤدي إلى الكبت، فكلّ إنسان يحمل في داخله صراعين، الأول يتمثل في الشعور والتحكم في المشاعر، والثاني هو الفطرة الطبيعية لكلّ إنسان، فبمجرد أن يبدأ الصراع بين هذين المتناقضين يبدأ الإنسان بإخفاء وكبت إحدى الرغبتين عن الشعور، فيمنع نفسه من التفكير فيها، أو من تلبيتها إذ أن تلبيتها قد يكون أمراً مرفوضاً اجتماعياً، أو دينياً، فتستقر الرغبة في اللاشعور، وتمر مراحل النمو النفسية عند فرويد بالعديد من المراحل على النحو الآتي:
تظهر على الطفل في هذه المرحلة تغيرات جسدية واضحة، بحيث يزداد طوله، كما تبدأ أسنانه اللبنية بالتساقط، إلى أن تنمو مع نهاية المرحلة ويتغيّر شكل وجهه، كما يحتاج الطفل في هذه المرحلة إلى الشعور بأن المحيطين به يقدّرونه، مما يساعده على تنمية شخصيته وتطويرها.
هكذا ويبدأ الطفل خلال هذه المرحلة بالاستكشاف بالحواس، ويبدأ في ادراك من حوله ويتفاعل مع من حوله.
هكذا ويجب اعطاء الطفل الطاقة الايجابية والثقة بالنفس خلال هذه المرحلة.
ذات صلة من مقال مراحل النمو النفسي للطفل, نصائح للتعامل مع الاضطراب النفسي للطفل
كثيرون يعتقدون أن حياة الأطفال سهلة وبلا تحديات أو ضغوط، وهذا الظن ليس صحيحاً، فمراحل النمو النفسي والاجتماعي التي يمر بها الطفل منذ مولده حتى يشب ويصبح شاباً ناضجاً أو فتاة مسئولة.. تجعلهم يواجهون تحديات في دراستهم، مراحل النمو النفسي للطفل أو أنشطتهم الرياضية أو علاقاتهم الاجتماعية، بجانب نور ضغوط شاشات النت، والتي تنعكس بالضرورة على أفكارهم ومشاعرهم وسلوكياتهم.
حيث يتعامل المراهق باعتباره رجلاً قد خرج من طور الطفولة، وإذا لم يحسن من حوله التعامل معه واستمروا في إشعاره بطفولته، فإنه يلجأ إلى العنف للتأكيد على هويته.
ثمة مرحلة أخرى تسبق مرحلة الانطلاق للعالم الخارجي، وهي مرحلة التعايش مع ما يحدث حالياً، من دون وجود إرث ماضوي أو مستقبلي في التعاطي مع الحياة، لتأتي مرحلة الانطلاق المرتبطة في الغالب ببدء المرحلة المدرسية، ومن ثم ستتطوّر هذه المراحل تباعاً كلما مضى الطفل في عمره، لتصل لمرحلة البلوغ والمراهقة، بكل ما ينطويان عليه من تكريس لما جرى غرسه في مراحل النمو النفسي الأولى لدى الطفل.
قد يتوقف تطورهم، وقد يواجهون تراجعًا في بعض المناطق، وقد تظهر مشاكل في السلوك والتكيف.
لم يعد الأطفال يرغبون في الاعتماد بشكل كامل على الآخرين.